* لماذا أصبح الجنيه المصرى مثل الكائنات الدقيقة التى لا ترى إلا بالمجهر؟!، ولماذا أصبح تحسن الجو أو سقوط الأمطار من الإنجازات
* كيف تستطيع دولة أن توقف بناء إسرائيل للمستوطنات على الأراضى الفلسطينية وهى لا تستطيع أن توقف بناء المنتجعات على الأراضى الزراعية
* فى هذه الأيام صحيفتين يوميتين وصحيفة واحدة أسبوعية هى جرعة كافية لقتل "فيل".
* فيلم سياسى ساخر يعتمد على التداعى الحر للأفكار والتكثيف الشديد وطرح عدد كبير من الأفكار التى تبدو لأول وهلة غير مترابطة، ولكنه يربطها معـًا جميعـُا بصورة تثير المفارقة وتبعث لذة المفاجأة .. انه المناضل، الساخر الساحر، الضاحك الباكى، الرائع المبدع .. جلال عامر
* اختلط الدين بالسياسة بالكرة بالاقتصاد فحصلنا على الدولة الحواوشي
* المفروض أن نحصل على دستور «توافقى» ورئيس «على الكيف» وليس رئيس «توافقى» ودستور «على الكيف»!ا
* بين البائع والمشترى "يفتح الله", وبين الحاكم والمحكوم "حسبى الله"
* انتشار ظاهرة كلام النواب فى الموبايل أثناء الجلسات يؤكد للعالم أن البرلمان المصرى فيه شبكة
* مجلس عسكرى يحكم ورجعت أغانى الستينيات الوطنية وعاد "هيكل" للكتابة فى الأهرام، بقى أن يكون الرئيس المقبل هو "حمدين صباحى" ونائبه هو "السادات"
* إبنى يعيش فترة المراهقة .. و بدأ يشاهد الاغانى الخليعة و الصور الإباحية و .... جلسات مجلس الشعب
* أنا كل يوم أشغَّل التليفزيون وأشغَّل الراديو، بس مش عارف أشغَّل ابنى .
* س: متى يتم رفع «الطوارئ»؟ ج: عندما تأتى فى أول الجملة .
* كل واحد يقول بلدنا دى ممكن تتعدل لو عملنا حاجة واحدة ثم تسأله عن الحاجة الواحدة فيقول لك.. أنا مالى يا عم قول إنت .
* مطلوب من كل مرشح للرئاسه (150) توقيع علي بياض و(150) توقيع علي صفار ثم يرقد عليهم...
* الو .. أيوه يا حبيبى .. عندنا انتخابات شعب و انتخابات شورى و انتخابات رياسة
مش فاضل غير العيش
هاته و انت جاى
* فى كل انتخابات تأتى الحكومة إلى البرلمان بنواب «تصفق»، نريدها هذه المرة من باب التغيير أن تأتى لنا بنواب تزغرط .
* عدل «السادات» المادة 77 (أنا لك على طول) ولم يستفد بها، وعدل مبارك المادة 76 (مصر بتتقدم بينا أنا وابنى) ولم يستفد بها .
* الجهة الوحيدة التى تقوم باستطلاع رأى حقيقى ومباشر على مستوى الجمهورية هم «القهوجية».. تحب تشرب إيه؟
* جارى عائد من الخارج ولا يفهم فى السياسة، رأى فى شارعنا لافتة تقول (نعم لحسنى مبارك) وبجوارها لافتة تقول (نعم لجمال مبارك)، فسألنى هم إخوات؟
* أستطيع أن أبقى تحت سطح «الأرض» ثلاث دقائق وتحت سطح «الماء» دقيقتين وتحت سطح «القسم» دقيقة واحدة .
* الوردة الحمراء فى جاكت النظام التى كان يتباهى بها هى البنية التحتية، وكان يردد: لماذا نقيم حياة ديمقراطية وعندنا شبكة الصرف الصحى .
* الرئيس التوافقى نعمة على الأحزاب نقمة على الشعب.. وإذا كان البرلمان قد أتى بإرادة الناس، فلماذا تريدون أن يأتى الرئيس بدعاء الوالدين؟ا
* صدقنى ليس النظام وحده الذى يكره التغيير بل أيضاً معظمنا يحب «الجرجير» أكثر من «التغيير» ومعظمنا يموت فى نفس البيت الذى ولد فيه وأحياناً فى نفس الحجرة ولا يغير المقهى الذى يجلس فيه * إلا إذا تراكمت عليه الديون ويحلق عند نفس الحلاق وإذا توفى يحلق عند ابنه تخليداً لذكراه ففى بلادنا ابن الحلاق يصبح حلاقاً بسبب الواسطة والمحسوبية .
* مليارديرات أمريكا يتبرعون بنصف ثرواتهم للشعب، لماذا لا نقلدهم ونتبرع بنصف ثرواتنا لمليارديرات مصر؟
* طلبت من الحلاق أن يحلق لى حلاقة «الحزب الوطنى» فحلق رأسى أقرع إلا خصلة واحدة تركها، سألته عنها فقال لى دى مارينا .
* يقول «نيوتن» فى قانونه الأول إن كل جسم يبقى على حالته من السكون أو الحركة إلا جسم الراقصة، خصوصاً عندما تعتزل
* وكل يوم الصبح أفتح «المقال» وأبخر وأرش مية ثم يأتى رجال «الإزالة» البواسل بحجة أن المقال متجاوز وطالع على «الرصيف»، لذلك أفكر أقلبه سندوتشات «كبدة»، فأقرب طريق إلى قلب «القارئ» معدته.
* بسبب الإعلانات أصبح شبابنا لا يعرفون اسم «فاتح» القسطنطينية، لكنهم يعرفون اسم «فاتح» الشهية.
* رد بصراحة: آخر مرة أكلت لحمة إمتى؟ قبل أحداث ١١ سبتمبر أم بعدها.. من حقك أن تمتنع عن الإجابة وتكتفى بالبكاء.
* مصر فى حاجة إلى رئيس حقيقى قوى يأتى بإرادة الشعب وليس بمساندة المجلس العسكرى ومباركة مكتب الإرشاد ..
* فرطنا فى المياه وفى الأرض وفى الفلاح لكن "السماد" موجود.
* هامش الحرية فى «الجرائد» وسقف الحرية فى «البيوت».. عايزين حاجة للحمامات.
* نريد خيالاً يستفيد من «سيليكون» رمال الصحراء فى عالم الاتصالات وليس فى عمليات تكبير الصدر.
* كان نفسى أطلع محلل استراتيجى لكن أهلى ضغطوا علىّ لأستكمل تعليمى طمعاً فى الوجبة المدرسية..
* هو أيضاً تعرض للظلم والإهانة أيام مبارك وأبعدوه وجرجروه بالحبال لذلك أرشحه للرئاسة.. تمثال رمسيس
* وقف الخلق ينظرون جميعاً كيف أسرق ودائع البنك وحدى… وحماه الأهرام في ساعة العصر خدونى المطار وقالولى عدى
* أصبحنا عاطلين بالوراثة أنظارنا متجهة إلى سجون طرة وقلوبنا معلقة ببنوك سويسرا وفى إنتظار توزيع "التركة".
* أصبحت القوانين فى بلادنا «مقاس» الكبار و«مآسى» الصغار.
* متى يترك جيل «ألفيس بريسلى» السلطة إلى جيل «ألفيس بوك»؟.
* بالمناسبة مجلس الشعب غرقان لشوشته فى مناقشة مشروع جعل «الجلابية» هى الزى القومى للمصريين أهمه لحين انتهاء إسرائيل من بناء مفاعلها على حدودنا، ثم الانتقال إلى جدول الأعمال وجدول الضرب.
* انتشرت جداً درجة «الدكتوراه» المضروبة.. فى الأسواق «دكتوراه» صينى لكل المقاسات.. بعد عام واحد من استعمالها تتحول إلى «إعدادية».
* ليس مهما عودة أموالنا الضائعة، ولكن المهم هو عودة أخلاقنا الضائعة، فلا يهدم الدولة انهيار مؤسساتها ولكن يهدمها انهيار أخلاقها.