7 ـ حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: نا يونس عن ابن اسحق قال: وإن رجلاً من بني ملكان بن كنانة، وهو من الحمس، خرج حتى قدم أرض اليمن، فدخلها، فنظر إليها، ثم قعد فخري فيها؛ فدخلها أبرهة، فوجد تلك العذرة فيها، فقال: من اجترأ علي بهذا؟ فقال له أصحابه:
ذكر بناء جامع عمرو بن العاص رضى الله عنه كما أورده جمال الدين أبى المحاسن يوسف بن تغرى بردى الأتابكى فى كتابه ( النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ) :
منذ سبع سنوات قمت باستضافة الإعلامى الكبير / أحمد سعيد مدير إذاعة صوت العرب الأسبق ، فى فترة الستينيات ـ يوم أن كان للإذاعة المصرية دور ـ فى برنامج ( مقامات شرقية)على قناة التنوير التى أغلقها السيد أسامة الشيخ رئيس إتحاد الإذاعة والتليفزيون عام 2008 :
يقول أخناتون مخاطباً آتون الإله الأعظم : أنت خلقت النيل فى العالم الأرضى ، وأنت تخرجه بأمرك فتحفظ به الناس . يا إله الجميع ، حين يتسرب إليهم الضعف ، يا رب كل منزل ، أنت تشرق من أجلهم .
6 ـ حدثنا أحمد بن عبد الجبار: نا يونس بن بكير عن ابن إسحق قال: ثم إن تبعا أقبل من مسيره الذي كان سار يجول الأرض فيه، حتى نزل على المدينة، فترل بوادي قباء، فحفر فيها بئراً، فهي اليوم تدعى بئر الملك، وبالمدينة إذ ذاك يهود، والأوس والخزرج، فنصبوا له فقاتلوه، فجعلوا يقاتلوه بالنهار، فإذا أمسى أرسلوا إليه بالضياقة وإلى أصحابه، فلما فعلوا ذلك به ليالي استحي، فأرسل إليهم يريد صلحهم،