يبدو انه موسم للطبالين و الزمارين فالجميع يروج لهم و لاكنهم لم يستفيدو بشئ الا قلة القيمة و يبدو ايضا ان هذا التعبير اصبح ملتصق في سقف الحلق و لا توجد وسيلة ناجحة لازالته مهما فعلت و لذل اعيد نشر ما كتبته سابقا و انا متالم ففي قرائتي لكل ما هو منشور تنالني الاهانة و لم يبقي امامي من وسيلة الا هجر قرائة ما يكتب رغم أنه لن يتوقف أحد و كأنه كره و احتقار متصل ضدنا نحن الموسيقيين .